الملاّ باسم في ضيافة سماحة شيخناعبدالرضامعاش/جديد لم تروهامن قبل
يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
( من زار أخاه في بيته، قال عز وجل له : أنت ضيفي وزائري، عليَّ قراك وقد أوجبت لك الجنة بحبك إياه).
يقول الإمام الصادق عليه السلام :
( تزاوروا ، فإن زيارتكم إحياء لقلوبكم ، وبإحياء القلوب وذكر الأحاديث يعطف بعضكم على بعض فإن أخذتم بها ( أي أصبحت الزيارة فيما بينكم عادة دائمة ) رشدتم ونجوتم، فإن تركتموها ظلمتم، وهلكتم، فخذوا بها وأنا بنجاتكم زعيم) .
انطلاقاً من مبادئ الشريعة السماوية وعملاً بالدرر المحمدية قام خادم الحسين الرادود الكبير ملا باسم الكربلائي حفظه الله ورعاه بزيارة للخطيب الحسيني المخلص شيخنا الرضا حفظه الله ورعاه في داره كتعميق وتأصيل للعلاقة الأخوية والصداقة في ذات الله التي انبثقت من كربلاء الحسين فعجنت بالولاء والمحبة الحسينية منذ أكثر من عشرين عاما إذ كانت بذرة في كربلاء العشق ونمت وربت رغم الهجرة والظروف القاسية .. فجاء الملاّ يؤدي حقوق هذه الصداقة مودّعاً سماحته قبيل مغادرته لحج بيت الله الحرام ...
علاقةٌ حسينية مقدّسة .. ترسم لحناً رائع .. فما أجمل أن تجتمع الحناجر الحُسينية تحت سقف واحد .. فتهبط القوافل الملائكية العاشقة للحسين تتلقف هذه الأنوار المشعة من هذه الوجوه المباركة المُذكِرة بالحسين عليه السلام ..
وجوهٌ رحيمة .. كيف لا وهي اتخذت من باب الرحمة مقراً لها ولعملها الرسالي الدءوب ..
فحفظ الله لنا هذه الحناجر الصارخةُ بالحق في زمن الظلام ..
اترككم مع الصور فهي أبلغ من كل الكلمات التي نحاول ان ننسجها :
سماحته ماسكاً كتاب الملاّ ..
الملاّ يتصفح المنتدى الإيماني المبارك لسماحته :
يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
( من زار أخاه في بيته، قال عز وجل له : أنت ضيفي وزائري، عليَّ قراك وقد أوجبت لك الجنة بحبك إياه).
يقول الإمام الصادق عليه السلام :
( تزاوروا ، فإن زيارتكم إحياء لقلوبكم ، وبإحياء القلوب وذكر الأحاديث يعطف بعضكم على بعض فإن أخذتم بها ( أي أصبحت الزيارة فيما بينكم عادة دائمة ) رشدتم ونجوتم، فإن تركتموها ظلمتم، وهلكتم، فخذوا بها وأنا بنجاتكم زعيم) .
انطلاقاً من مبادئ الشريعة السماوية وعملاً بالدرر المحمدية قام خادم الحسين الرادود الكبير ملا باسم الكربلائي حفظه الله ورعاه بزيارة للخطيب الحسيني المخلص شيخنا الرضا حفظه الله ورعاه في داره كتعميق وتأصيل للعلاقة الأخوية والصداقة في ذات الله التي انبثقت من كربلاء الحسين فعجنت بالولاء والمحبة الحسينية منذ أكثر من عشرين عاما إذ كانت بذرة في كربلاء العشق ونمت وربت رغم الهجرة والظروف القاسية .. فجاء الملاّ يؤدي حقوق هذه الصداقة مودّعاً سماحته قبيل مغادرته لحج بيت الله الحرام ...
علاقةٌ حسينية مقدّسة .. ترسم لحناً رائع .. فما أجمل أن تجتمع الحناجر الحُسينية تحت سقف واحد .. فتهبط القوافل الملائكية العاشقة للحسين تتلقف هذه الأنوار المشعة من هذه الوجوه المباركة المُذكِرة بالحسين عليه السلام ..
وجوهٌ رحيمة .. كيف لا وهي اتخذت من باب الرحمة مقراً لها ولعملها الرسالي الدءوب ..
فحفظ الله لنا هذه الحناجر الصارخةُ بالحق في زمن الظلام ..
اترككم مع الصور فهي أبلغ من كل الكلمات التي نحاول ان ننسجها :
الصورة تم تصغيرها تلقائيا. انقر على هذا الشريط لعرض الصورة بحجمها الأصلي. ابعاد الصورة الأصلية هي 600×450 وحجمها 44 كيلوبايت. |
سماحته ماسكاً كتاب الملاّ ..
الصورة تم تصغيرها تلقائيا. انقر على هذا الشريط لعرض الصورة بحجمها الأصلي. ابعاد الصورة الأصلية هي 600×450 وحجمها 42 كيلوبايت. |
الصورة تم تصغيرها تلقائيا. انقر على هذا الشريط لعرض الصورة بحجمها الأصلي. ابعاد الصورة الأصلية هي 600×450 وحجمها 34 كيلوبايت. |
الصورة تم تصغيرها تلقائيا. انقر على هذا الشريط لعرض الصورة بحجمها الأصلي. ابعاد الصورة الأصلية هي 600×450 وحجمها 38 كيلوبايت. |
الملاّ يتصفح المنتدى الإيماني المبارك لسماحته :
الصورة تم تصغيرها تلقائيا. انقر على هذا الشريط لعرض الصورة بحجمها الأصلي. ابعاد الصورة الأصلية هي 600×450 وحجمها 42 كيلوبايت. |
الصورة تم تصغيرها تلقائيا. انقر على هذا الشريط لعرض الصورة بحجمها الأصلي. ابعاد الصورة الأصلية هي 600×450 وحجمها 44 كيلوبايت. |